السبت 18 مايو 2024 آخر تحديث: الأحد 11 فبراير 2024
أبرز ماورد في الخطاب الهام لعبد الملك الحوثي (تحديث)
الساعة 19:46 (الرأي برس ـ متابعات)

يتحدث زعيم الحوثيين/ عبد الملك الحوثي في هذه الأثناء بخطاب تبثه وسائل اعلام حركته.

وينتظر المحللون خطاب الحوثي لقراءت نوايا الميليشيات في قادم الأيام خصوصآ وهناك تجييش لاجتياح الجنوب في تحالف واضح بين الحوثيين والرئيس السابق صالح

"الرأي برس " ينشر أهم النقاط التي وردت في كلمته

ظهر وعلم الجمهورية اليمنية خلفه كرد على الرئيس هادي الذي هدد برفع علم اليمن في جبال مران

 - المماطلة في حسم الحوار يهدف إلى تعطيل العملية السياسية.
- ترسانة إعلامية ونشاط على المستوى السياسي، والقاعدة وداعش أدوات لتلك المنظومة التي تهدف إلى تدمير البلاد.

- الدول المجاورة استهدفت اليمنيين واساءت الجوار لنا وتسعى لزعزة استقرار البلاد.
- قطر والسعودية تدفعان أموالاً طائلة لاستهداف الشعب اليمني والشعوب العربية ضمن منظومة عالمية تقف على رأسها أمريكا واسرائيل..

- بات التحرك الفاعل والجاد والحازم هو المطلوب في هذه اللحظة..!
- ندرك الآن أن الخطر بات كبيرا فيما لو استمر "الثوار" في تسامحهم وتفاهمهم .!
- هناك لؤم من القوى والأطراف السياسية الذين عمدوا إلى تعطيل الحل السياسي ونقول لهم "كفى"..!
- هادي يتحرك من جديد كـ"دمية" تستخدمه القوى لاستهداف البلاد..!
- لن نصمت لكم أو نقول لكم اذبحوا رقابنا فهذا ما لا يتفق مع الحكمة والله أيضاً لا يرضاه لنا.
- الشعب اليمني له الحق شرعا في مواجهة الهجمات التي تستهدفه .

- حوار "موفنبيك" يهدف إلى نقل النموذج الليبي إلى اليمن ويجعل هادي مطية لإثارة الفتن والصراعات.
- لا يمكن أن نراهن على حوار القوى السياسية الذي لا يعدوا أن يكون "سمراً" في "موفنبيك".
- قرار اللجنتين الثورية والأمنية (يقصد إعلان التعبئة العامة) هو قرار حكيم لمواجهة الأخطار .
- الثورة لن تستهدف تعز التي هي قلب الثورة النابض.

- ليس من العدل والإنصاف إن يحمي ابناء المناطق بحماية عناصر تنظيم القاعدة.
- لا نية لاستهداف الجنوب بل للوقوف معهم ضد القوى الإجرامية.
- مجلس الأمن يرعى المؤامرات الدولية لتهديد الشعوب المستضعفة.
- في ظل التعبئة العامة أدعوا اليمنيين برفد المعسكرات واللجان الشعبية بالمقاتلين والعطاء بالمال.
- يصفون تحركنا ضد تنظيم القاعدة احتلال واجتياح فيما تغاضوا عن تحركات القوات الأمريكية في أرضنا.

- أي من القوى والأطراف السياسية التي تدعم القاعدة ستكون مستهدفة ومن يغضب فليغضب.!
- لن نقبل بالحوار على هذا الشكل أو إن الشعب سيتجه إلى الاستكمال الدستوري ويرتب وضعه.
- الحوار لن يكون تحت رعاية أي طرف يعادي الشعب ولن يكون إلا وطنياً.

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا

لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا

شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص
صحافة 24