- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
حذر الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، من أي محاولات لغزو اليمن، مبينا أن صنعاء هي عاصمة اليمن، ولا يحق لأي أحد أن يغير العاصمة أو ينقلها إلا من كان يمثل الأمة اليمنية، ونصح المهرولين إلى عدن وراء الفارين، أن لا يكرروا خطأهم السابق لأنهم سيفرون كما فروا في 94م.
ووعد صالح بكشف الملفات قريبًا، مبينا أن من قدم تقريرًا للجنة الأمم المتحدة ومجلس الأمن بمزاعم الثروة التي قيل إنها تبلغ 60 مليارًا هو «الشيخ الفار حميد الأحمر»، داعيا الأمم المتحدة ومجلس الأمن إلى أن يجمعوا المليارات الستين من كل بنوك العالم ويودعوها البنك المركزي اليمني.
جدير بالذكر أن صالح غادر القصر، ولكن لم يغادر الحكم ، 33 عاما لم يترك الكرسي، إلا عندما استهدف قصره في تفجير مسجد دار الرئاسة، في صنعاء يوم الجمعة 3 يونيو (حزيران) 2011، وبموجب اتفاق لنقل السلطة وافق صالح تحت ضغط الشارع على التنحي عن السلطة في فبراير (شباط) 2012 مقابل منحه وأقاربه حصانة، سلم دار الرئاسة اليمنية في حفل حضره سفراء الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن وسفراء دول الخليج.
وجمع صالح ثروة قدرتها الامم المتحدة بـ 60 مليار دولار عن طريق «الفساد»، واتهمه الرئيس الحالي عبد ربه منصور هادي، والذي يتخذ من عدن مقرا وعاصمة لليمن بعد فراره من حصار الحوثيين، بالاشتراك مع الحوثيين وإيران في «الانقلاب» عليه وعلى إرادة الشعب اليمني.
وأذاعت قناة «الجزيرة» تسريب صوتيا – لم يتسن التأكد من صحته – كشف عن تنسيق أجراه الرئيس صالح مع الحوثيين، حيث طلب فيه صالح من قيادي حوثي التواصل مع قيادات سياسية وعسكرية موالية له، وتشاور معه أيضا بشأن مرشحي رئاسة الحكومة، وأبدى رفضه ترشيح أحمد بن عوض بن مبارك مدير مكتب الرئيس.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر