- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
قال الكاتب السياسي المستقيل عن جماعة الحوثي/علي البخيتي: جميل ورائع أن يُلقي أبو مالك الفيشي خطبة الجمعة اليوم من الجامع الكبير بصنعاء، والأجمل والأروع أن يلقيها الجمعة القادمة خطيب من الإخوان المسلمين أو السلفيين، مثل عبدالله صعتر أو محمد موسى العامري.
وأضاف في منشور على صفحته في موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك": ما لم فنحن محلك سر،
أو كما يقول المثل اليمني: (ديمة وخلفنا بابها). بمعنى أن الاقصاء والتهميش مستمر، وما حصل هو تبدل في سلطة الاقصاء فقط.
نص المنشور:
جميل ورائع أن يُلقي أبو مالك الفيشي خطبة الجمعة اليوم من الجامع الكبير بصنعاء، والأجمل والأروع أن يلقيها الجمعة القادمة خطيب من الإخوان المسلمين أو السلفيين، مثل عبدالله صعتر أو محمد موسى العامري.
ما لم فنحن محلك سر،
أو كما يقول المثل اليمني:
(ديمة وخلفنا بابها).
بمعنى أن الاقصاء والتهميش مستمر،
وما حصل هو تبدل في سلطة الاقصاء فقط.
الجامع الكبير له مكانة خاصة في نفوس كل اليمنيين،
ويجب أن تكون رسالته تعبر عن مجموعهم لا عن أحد الأطراف.
فهل يفعلها أنصار الله ويرسوا ثقافة التسامح والقبول بالآخر؟
هذه هي الرسالة الأهم،
أما خطبة يوسف الفيشي "أبو مالك" فهي تحصيل حاصل، وتثبيت لدعائم السلطة الجديدة وسيطرتها على المؤسسات الدينية بعد سيطرتها على مؤسسات الدولة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
وكم وما زلنا نقاسي الامرين::::
لم يكد يوم يمر من حيات اليمنيين إلا وينصب عليك كم هائل من المنغصات القاتله, وتتفاجئ بامفاجئت التصريات الجديده للمسؤلين القدماء يعودون من جديد برأسهم الانتاقامي من جديد..وكأنما كتب على اليمنيين عيشة الضنك والتعب في حياتهم الدنيا...والاخرة علمها عندربك..واللذي نسأل الله ان يعوضهم عن دنياهم في اخرتهم ان شاء الله ..وان لاينطبق عليهم المثل الشعبي (لاراحة في الديا ولاجنة في الاخرة)...