- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
أثار تزايد تدفق اللاجئين الأفارقة إلى اليمن مخاوف من انخراطهم في الحرب القائمة بين القوات الشرعية وميليشيات الحوثي.
ومعظم اللاجئين الإفارقة يأتون من إثيوبيا والصومال ويؤكد مسؤولون يمنيون في الحكومة الشرعية أنهم يتم تجنيدهم من قبل الحوثيين.
من جانبه، دعا الرئيس اليمني، عبدربه منصور هادي، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، العالم إلى دعم اليمن لمواجهة تحديات مشكلة اللاجئين والمهاجرين.
وقال الرئيس اليمني إن مليشيات الانقلاب تستعمل بعض اللاجئين للقتال إلى جانبها كمرتزقة.
يذكر أن السلطات الأمنية في عدن احتجزت في اليومين الماضيين المئات ممن يحملون الجنسية الإثيوبية في مناطق متفرقة من الشريط الساحلي، وباشرت في بدء اتخاذ الإجراءات قبل ترحيلهم وإعادتهم الى بلدانهم.
ويقول أحد ضابط الشرطة في عدن إن "بعض اللاجئين يقولون إنهم جاؤوا إلى اليمن للعمل وبحثا عن حياة أفضل، غير أن جهات حكومية شككت في تلك الرواية".
وأكدت مصادر أمنية وجود مقاتلين أفارقة في صفوف مليشيات الحوثي واعترفوا بأن تلقوا تدريبات عسكرية في دولهم الإفريقية قبل إدخالهم وتهريبهم إلى اليمن بصفة لاجئين، وذلك بهدف ضمهم إلى ميليشيات الحوثيين العسكرية لدعمهم والمشاركة في القتال.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر