- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الائتلاف الوطني للنساء المستقلات يدين ممارسات الحوثي ضد الطائفة البهائية
- الاتحاد يعقد لقاءً تشاوريًا مع الوكالة الدولية للصحافة والدراسات الاستراتيجية بمشاركة نخب إعلامية مصرية
- «الإرهابية» تغلق مركزًا لتحفيظ القرآن الكريم في مدينة إب وتحوله لمجلس قات
- تخوف شعبي يمني من القفز على المرجعيات الدولية والاستسلام للحوثي
- عضو بالرئاسي يتنصل من اليمين الدستورية ويعلن رسميا انضمامه "للانتقالي الجنوبي"
- «هاير» تعلن عن الفائز بالعروض الرمضانية الكبرى وتفتتح فرعها الجديد بصنعاء
- رئيس الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين يصدر عددا من القرارات ( تفاصيل)
- صحيفة: السعودية تضع مسافة بينها وبين القوى المتصارعة في اليمن
- لقاء تنسيقي لدور المرأة في مشاريع الرابطة الثلاثية بعدن
- الميليشيا تسعى لفرض سلام يحقّق شروطها

منذ صعود بايدن تم انتهاج سياسة خاطئة اثرت سلباً على الولايات المتحدة الأمريكية وعلاقتها بالحلفاء، والتصالح السياسي بين المملكة وإيران ربما هناك بعث رسائل هامة لأمريكا والتوجه نحو فترة تهدئة حتى تأتي الانتخابات الأمريكية القادمة لتجعل الشعب الأمريكي مضطراً لإسقاط بايدن وإعادة ترامب.
بالنسبة لإيران لقد دعمت الحوثي عسكرياً من تدريب وأسلحة بما فيه الكفاية، والتصالح مع المملكة قد يفقد الحوثي دعمها على مستوى الجانب السياسي.
من جهة أخرى فإنه ربما أن المملكة تتجه بطريقة ذكية للخروج من دائرة الضغط السياسي لإيقاف معركة التقدم العسكري في اليمن، ويكون الأمر مخصوص على الداخل اليمني بالاطراف المناهضة للحوثي والذين دعمهم التحالف وأنشأهم طيلة هذه الفترة منذ بداية الحرب وأصبحوا قوة موجودة على الأرض قادرون لحسم المعركة.
أي حل سياسي في اليمن سيكون عبر المرجعيات الثلاث، مالم فالحسم العسكري الداخلي بدون مشاركة التحالف.
والحوثي سيكون مخير بين الأمرين أحلاهما مُر بالنسبة له، وصنعاء سيتم استعادها سلماً أو حرباً.
الحوثي الآن يمتلك طيران حربي وهو الأمر الذي لا يمتلكه الأطراف المناهضة له، وهو ما يعد انتهاكاً لوضع اليمن تحت البند السابع، وهذا ما يفرض مساندة دولية للأطراف المناهضة للحوثي ضد الحوثي المنتهك لذلك البند.
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

