- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
أكد قائد المقاومة الوطنية، العميد طارق محمد عبدالله صالح، أن " مؤامرة اتفاقية ستوكهولم"، أحبطت القوات المشتركة في تحرير كامل الحديدة، ومنحت فرصة للحوثي لإعادة أوراقه ولملمة صفوفه وفتح جبهات أخرى ضد الشرعية.
وقال خلال لقائه وجهاء مديرية الوازعية غربي تعز، الثلاثاء 5 أكتوبر2021، إن المليشيا الحوثية استفادت من "مؤامرة ستوكهولم"، وعمل على تأمين معسكرات داخل الحديدة، وانشأ فيها معسكرات التدريب، وسحب قواته نحو جبهات أخرى.
وأوضح أنه وبعد أن أمّن الحوثي محافظة الحديدة باتفاقية ستوكهولم، سحب قواته منها، واتجه نحو نهم والجوف وسيطر على تلك المناطق، واليوم أصبح على تخوم مأرب، إضافة إلى سيطرته على بعض المديريات في محافظة شبوة، مؤكدًا أن ذلك لم يكن لولا اتفاقية ستوكهولم.
وأشار إلى أن تحركات القوات المشتركة في الحديدة لتحريرها في 2018، ألقى بظلاله على معاملة المشرفين الحوثيين مع أبناء اليمن في صنعاء، فبدلًا من العنجهية العنصرية، خفت تلك واختفت خلال فترة التحرير، لكنها عادت بعد اتفاق ستوكهولم.
وبيّن أن اتفاق ستوكهولم منح الحوثي انتصار كبير، ونتيجة لذلك، يتم إعادة ترتيب مسرح العمليات، وهو ما يحتاج حشد الطاقات، وتوحيد الجهود ونبذ الخلافات والبداية ستكون من الوازعية..
وأكد أن القوات المشتركة ليس لها أي هدف في التربة وفقًا لما يروج لها بعض المأجورين بهدف افتعال معارك جانبية يستفيد منها الحوثي، ولكن هدفها هو صنعاء.
وقال: "نعمل على تشكيل مقاومة وطنية حقيقية يستفيد منها الأبناء والأحفاد، وليس لطارق، ولدي مشروع، وما خرجت إلا من أجل مصير الموت، وأنا مؤمن به، ومن بعد ديسمبر خسرت كلها بما فيها أبونا".
وأضاف: "أولادنا في السجن ومع ذلك نقاتل، وشرط الحوثي الإفراج عنهم أني أقدم استقالتي من الساحل الغربي"، أرفض ذلك ولدي مشروع وطني وهو تحرير اليمن.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر