- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
تسلّم اليمن الأربعاء 31 مارس 2021، أول شحنة من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا وهي عبارة 360 ألف جرعة من لقاح استرازينيكا، وذلك بعد أسبوع من توصية لإعلان “حالة الطوارئ” إثر ارتفاع عدد الإصابات في البلد الغارق بالحرب.
وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف” في بيان على موقعها إنّ اللقاحات وصلت إلى مدينة عدن الجنوبية، مقر الحكومة المعترف بها، وهي “الدفعة الأولى من 1,9 مليون جرعة سيحصل عليها اليمن مبدئيا خلال العام 2021”.
آخر إحصائية كورونا
يأتي ذلك فيما قالت اللجنة الوطنية العليا لمواجهة كورونا في اليمن، إنها سجلت أمس الثلاثاء، 132 إصابة مؤكدة، و19 حالة وفاة (ثمان في تعز، وست في حضرموت، وخمس في الضالع)، وتسجيل 10 حالات شفاء (سبع في حضرموت، واثنتان في شبوة، وواحدة في مأرب).
وأوضحت اللجنة أن الإصابات الجديدة سُجلت 54 منها في تعز، و46 في حضرموت، و18 في الضالع، وسبع في المهرة، وثلاث في لحج، واثنتان في مأرب، واثنتان في شبوة.
والأسبوع الماضي، أعلنت لجنة الطوارئ حالة “الطوارئ الصحية” في اليمن، وأصدرت توجيهات لوزارة الصحة بإعلان حالة الطوارئ الصحية، واتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية على مستوى الأسواق والمساجد والمدارس، بعد أن ارتفعت حالات الإصابة بشكل مفاجئ نتيجة الموجة الثانية من فيروس كورونا.
ومنذ تسجيل أول إصابة بالوباء في اليمن في 10 إبريل من العام الماضي، وصل إجمالي حالات الإصابة المسجلة رسمياً بالفيروس في مناطق سيطرة الحكومة الشرعية إلى “4247” حالة إصابة مؤكدة، شفيت منها “1667” حالات، فيما توفيت منها “882” حالة.
ويؤكد مراقبون أن عدد الإصابات بكورونا في اليمن أعلى بكثير من الرقم المعلن، بسبب ضعف الإمكانيات المتاحة داخل البلاد لمواجهة الوباء، بالإضافة لنقص الإبلاغ بسبب تخوف الكثير من اليمنيين من التوجه للمستشفيات.
ورجَّحت وزارة التنمية الدولية البريطانية أن العدد الفعلي لحالات الإصابة بفيروس كورونا في اليمن قد يتخطى مليون حالة، فيما توقعت منظمة الصحة العالمية، أن الوباء قد يصيب أكثر من نصف اليمنيين (حوالي 16 مليون)، ويقتل أكثر من 40 ألف يمني بسبب الوباء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر