- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
المنحة الإلاهية لذلك الذي خُلِق في أحسن تقويم وتليت عليه آيات الله بالحق ، نبعت وانبثقت من العقيدة مقررة من الله ذائِعَةً وبكل أنواعها ليست من كائن لكائن إنها هي النظام الإسلامي غير قابل للتبديل والإلغاء ،حقوق سَرْمَدِيَّة منذ الوجود البشري لم تنجبها التطورات و لم تفرضها أي سلطة، ليست أحكام أو توصيات في القوانين الدولية ولا حبرا على الورق ولا فكرا بشريا يخطأ أكثر مما يصيب يتَوَانَى يتراخى ويخفق عن إدراك الأشياء فتحيط به منهجية شُغُور مُسْهَب و العَوَز الكامل وليست لها سبيل إلى السيادة في عالم معاصر همجي تمرد على الظلم والاستبداد صورة صارخة مهلكة للأمم والشعوب والأفراد ازدَرَت الحقوق وسببت الأذى للضمير الإنساني ، وحياً إلهياً ليس مجرد تصريح صادر و غير ملزم إنما... تنعم بعُهُودٌ جزائية شرعها الخالق سبحانه وتعالى وأقرها الإسلام وقدسها منذ خامس عشر قرنا فتقدم بها تقدما بعيدا لا تسقط حصانتها ولاتقبل تعديلاً، أبدية أصيلة لأن رب العالمين أحاطها بكل شيء علما مسلمة وإن ما أتت به الاتفاقيات الدولية من حقوق الإنسان ما هي إلا إفْشاء عن شَطْر ما أَلْزَمَته الشريعة الإسلامية الجَلِيّة، الحقوق المكرمة التي ترسخها الواجبات والمساوات وتصونها الحريات والحدود ثم تسموا بها الحدود لتدرك درجة الحرمات في تَشْيِيدها الشرعي الهادف الذي وجد حكما من الحكم الرباني والعروج به إلى الرفيع الأعلى لانبثاق عالم أساسه الحرية والعدل و السلام فيمنح للإنسان الآدمية والعدالة المطلقة مهما كان الاختلاف الطبيعي للإنسان في عرق ودين ولون وتقوم حياته السليمة اِحتراما للإنسانية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر