- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
كصنعاءَ صارَ القلب بالصبرِ أضيقَ
وصارَ اتساعي منكَ يا ضيق أرشقَ
كصنعاءَ
يحيا قاتلي فيَّ
تُصبح الـمجاعة في شعري
خيالًا مُحقّقا
كصنعاءَ أيضاً سوف يحيا مُقاتلًا
شُعوري لذا أحتاج حرفاً مُبندَقا
يُقَرّبُ بعضي
يَجمعُ الموت بي إذا
تباعدت أشلاءاً
وكُلّي تَفرّقَ
ويصغي لصمت الخائفين
ويشتري لساناً لوجه الخوف
من بسطة الشقا
لساناً أمام الجوع يرفع صوته
عزيزاً
ولا يعتاز أن يتَفندَقا
ولا يتمنّى للصدى أن يعود لو
غدا صرخةً
أو جاءَ يوماً مُبردقَا
كصنعاء َ
ما دَمّعتُ لي ضحكة البكا
وللحُزنِ أن يبكي عليها ويَشهقَ
فَتحتُ رضى روحي لها غير أنّهُ
رضاها لحدّ الآن ما زال مُغلقا
وكَسّرتُ شوقي خائباً دون رحمةٍ
كما يكسر الموج الحديدي زورقا
ورغم سقوطي في هواها فإن لي
جناحان مجروحان بالغصب حلّقا
جناحان ما زالا يطيران بي إلى
هوىً لست أدري أيّنا منك أخفقا
لي الله من نزفي
لي الله من دَمي
لي الله من جُرحٍ بصنعا تَعَلّقا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر