- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
بعد مرور ما يزيد على ثلاث سنوات ونصف من حرب أهلكت الحرث والنسل ودمرت كل جميل وأظهرت كل قبيح ، يأتي الغراب ماتيس وزير الدفاع الامريكي لينعق بإعطاء مليشيات الحوثي صكاً بحكم ذاتي في شمال البلاد بالتنسيق والتآمر مع الثعلب "غريفيث" الماكر ، وكأنك يازيد ما غزيت ، أين المرجعيات الثلاث التي تعتبر المرجع الأساسي للحل ، التى على أساسها قامت الحوارات السابقة.! وهي مخرجات الحوار الوطني الذي أتفق عليها اليمنيين لتكون سترة نجاة لليمن واليمنيين ، والمبادرة الخليجية وآليتها المزمّنة ، و قرارات الامم المتحدة ، تجاهلوا كل هذا ضرباً عرض الحائط يالقذاراتكم ..!
ليعلم الجميع حجم المؤامرة التي تحاك على اليمن والمملكة والخليج العربي ككل ، هناك صفقة دولية لتمكين مليشيات الكهنوت المظلم من حكم ذاتي في شمال اليمن لتصبح دولة أقول وأكرر لتصبح دولة وليس حزب كحزب الله في لبنان ، دولة ذات مرجعية طائفية شيعية صفوية ، لتكون سوط ايران في الجزيرة العربية لتعذب اليمنيين في الداخل وخنجر مسموم في خاصرة المملكة العربية السعودية ..
أقول أفيقوا قبل ان يأتي يوم لا ينفع فيه الندم ، تحرك جبهات وميادين الشرف والعز والكرامة لتحرير البلاد من دنس مليشيات الحوثي الإرهابية هو الضامن الوحيد بعد الله ، لإخراج البلاد من التيه الحاصل من جوع وفقر وذل ومهانه وإنهيار اقتصادي وتصدع اجتماعي ، أقولها وستذكرون ما أقول لكم ..! لن ولَم تقبل مليشيات الكهنوت المظلم بالجلوس على طاولة الحوار الحقيقي الجاد وقبول وتنفيذ مخرجات الحوار الوطني و قرارات الامم المتحدة إطلاقاً ، لقد قالوها بأنفسهم بأنهم سيقاتلون حتى يوم القيامة ، ياليت قومي يعلمون ..! بأن الحل هو أنهزامهم ميدانياً وانكسارهم عسكرياً والتقدم صوب العاصمة صنعاء وتحريرها ، حينها ستعود عقولهم وتسكت بنادقهم، وتذهب صرخاتهم ، وتُخْمِد نار الفتنة الذي أشعلوها ،وستعود اليمن حرة أبية عربية شامخة عزيزة ، يسودها روح التعايش والبناء في وطن يتسع الجميع
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر