- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
علمت وكالة الأنباء الروسية " سبوتنيك " من مصدر حكومي رفيع أن خلافاً كبيراً طفى على السطح مؤخراً بين الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، ومبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر بسبب، نقل الحوار الجاري في صنعاء برعاية دولية، إلى العاصمة السعودية الرياض.
وبدأ هذا واضحا بعد إصرار الرئيس هادي على نقل الحوار وطعنه في شرعية حوار صنعاء برعاية الأمم المتحدة، معتبراً أنه "غير شرعي ولا يمكن الاعتراف بنتائجه". إضافة إلى امتعاضه من استمرار مناقشة الأطراف السياسية وبمشاركة جمال بن عمر لموضوع تشكيل مجلس رئاسي من خمس شخصيات لإدارة المرحلة الانتقالية المقبلة، واستثناء هادي من المشهد السياسي.
وذكر المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه، إن الرئيس هادي أكد في أكثر من لقاء خلال الأيام الثلاثة الماضية أن مؤتمر الرياض الذي يجري الترتيب له حالياً هو الذي سيتم التوافق على نتائجه، وهو الحوار الشرعي، معتبراً أن الحوار الجاري بإشراف مبعوث الأمم المتحدة جمال بن عمر في صنعاء غير شرعي وغير مقبول ولا يمكن الاعتراف بنتائجه.
وكان عبد المجيد الحنش المتحدث باسم أحزاب التحالف الوطني كشف في وقت سابق لـ " سبوتنيك " ، أن الحوار قطع شوطاً كبيراً ووصل إلى مراحله الأخيرة بعد إنجاز توافق بين الأطراف والمكونات السياسية على ما نسبته 90 بالمائة من القضايا الخلافية محل الحوار.
وقال الحنش: " إن الأطراف السياسية المشاركة في المشاورات السياسة حققت نتائج إيجابية خلال الساعات القليلة الماضية وتمكنت من التوافق على مجمل القضايا الخلافية لترتيب أوضاع السلطة الانتقالية في اليمن، خاصة ما يتعلق بالمجلس الرئاسي وتشكيل الحكومة".
وأضاف المتحدث باسم أحزاب التحالف الوطني عبد المجيد الحنش: " لم يتبق سوى تسمية أعضاء المجلس الرئاسي والحكومة للفترة الانتقالية، وهناك إجماع على هذا، خصوصاً بعدما تم التوافق في وقت سابق على شكل السلطة التشريعية للفترة الانتقالية". ورأى "أن هذه الانجازات لا يمكن أن تترك".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر