السبت 18 مايو 2024 آخر تحديث: الأحد 11 فبراير 2024
البخيتي يطالب الحوثيين بأن يكون عبد الله صعتر خطيبا للجمعة القادمة في الجامع الكبير بصنعاء
الساعة 14:41 (الرأي برس ـ خاص)

قال الكاتب السياسي المستقيل عن جماعة الحوثي/علي البخيتي: جميل ورائع أن يُلقي أبو مالك الفيشي خطبة الجمعة اليوم من الجامع الكبير بصنعاء، والأجمل والأروع أن يلقيها الجمعة القادمة خطيب من الإخوان المسلمين أو السلفيين، مثل عبدالله صعتر أو محمد موسى العامري.

وأضاف في منشور على صفحته في موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك": ما لم فنحن محلك سر،
أو كما يقول المثل اليمني: (ديمة وخلفنا بابها). بمعنى أن الاقصاء والتهميش مستمر، وما حصل هو تبدل في سلطة الاقصاء فقط.

نص المنشور:

جميل ورائع أن يُلقي أبو مالك الفيشي خطبة الجمعة اليوم من الجامع الكبير بصنعاء، والأجمل والأروع أن يلقيها الجمعة القادمة خطيب من الإخوان المسلمين أو السلفيين، مثل عبدالله صعتر أو محمد موسى العامري.
ما لم فنحن محلك سر،
أو كما يقول المثل اليمني:
(ديمة وخلفنا بابها).
بمعنى أن الاقصاء والتهميش مستمر،
وما حصل هو تبدل في سلطة الاقصاء فقط.
الجامع الكبير له مكانة خاصة في نفوس كل اليمنيين،
ويجب أن تكون رسالته تعبر عن مجموعهم لا عن أحد الأطراف.
فهل يفعلها أنصار الله ويرسوا ثقافة التسامح والقبول بالآخر؟
هذه هي الرسالة الأهم،
أما خطبة يوسف الفيشي "أبو مالك" فهي تحصيل حاصل، وتثبيت لدعائم السلطة الجديدة وسيطرتها على المؤسسات الدينية بعد سيطرتها على مؤسسات الدولة.

لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا

لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا

شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
1
2015/03/06
ابومصعب
إذالم تستحي فصنع ما...........
كم هي اعاجئب والغرائب التي يراها ويعيشها اليمني ...والشمبكي والمضحك ان ترى من كانوا يقودون البلاد إلى وقت قريب..انهم لم يألو حهداٌ في مواصلة العبث بالبلاد ومقدراتها (انا وبس )....(انا ومن ورائي الطوفان)؟؟؟
وكم وما زلنا نقاسي الامرين::::
لم يكد يوم يمر من حيات اليمنيين إلا وينصب عليك كم هائل من المنغصات القاتله, وتتفاجئ بامفاجئت التصريات الجديده للمسؤلين القدماء يعودون من جديد برأسهم الانتاقامي من جديد..وكأنما كتب على اليمنيين عيشة الضنك والتعب في حياتهم الدنيا...والاخرة علمها عندربك..واللذي نسأل الله ان يعوضهم عن دنياهم في اخرتهم ان شاء الله ..وان لاينطبق عليهم المثل الشعبي (لاراحة في الديا ولاجنة في الاخرة)...
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص
صحافة 24