- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
- بعد أن تلقوا ضربة أمريكية موجعة... الحوثيون يعلنون خفض التصعيد في البحر الأحمر
- مسلحون حوثيون بقيادة مسؤول محلي يقتحمون منتجع سياحي في الضالع للبسط عليه
- جزيرة كمران.. قاعدة عسكرية لإيران (تفاصيل خطيرة)
- "تهامة فلاورز" مشروع الحوثيين الوهمي للاستيلاء على أموال اليمنيين وأراضي الدولة
أكد محافظ عدن السابق المهندس وحيد علي رشيد ان الجمهورية والوحدة ستظل قيما يحلم بها الجميع.
وقال رشيد في مقالة علی صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" ان الجمهورية والوحدة مفردتان عظيمتان طالما انحنت الملايين امامهما بكل فخر واعتزاز .
وأشار الى انه بعد عقود ليست بالطويلة ، علينا اليوم الوقوف وقفة حقيقية امام القيم التي ناضل من اجلها الملايين من أبناء شعبنا بل وكانت هذه القيم محل اجماع كبير بين أبناء الوطن الواحد .
ونسأل أنفسنا في هذه اللحظات جميعا كمواطنين اولا وكنخب سياسية واجتماعية ثانيا وكقيادات دولة في المستوى الأعلى ماذا نريد ؟؟ وهل بإمكاننا اليوم صياغة مشروع يحافظ على الجمهورية والوحدة ؟؟ وإذا لم نستطع فما هو مصيرنا ومصير القيم التي ناضل الشعب من اجلها ؟؟
وقال ان علينا كمواطنين اولا وكنخب سياسية واجتماعية ثانيا وكقيادات دولة في المستوى الأعلى ماذا نريد ؟؟ وهل بإمكاننا اليوم صياغة مشروع يحافظ على الجمهورية والوحدة ؟؟ ، مردفا: وإذا لم نستطع فما هو مصيرنا ومصير القيم التي ناضل الشعب من اجلها ؟؟ ربما الإجابة الأبسط والأسهل سنجدها عند الأغلبية والملايين من أبناء هذا الوطن وتكاد تكون اجابة واحدة ( نريد امنا واستقرارا وحقوق بشر ) وأي مشروع يحفظ لهم هذه الحقوق فهو مشروعهم . وإذا انتقلت لتسمع اجابات النخب والقيادات فهنا ستجد الاختلاف وتجد الخلل بالرغم من انهم لن يستخدموا غير الكلمات والجمل التي قالها المواطنون وهنا تقع المسؤولية الكبرى على هؤلاء فلا مخرج من هذا المأزق اليوم لإنقاذ مايمكن انقاذه من قيم الجمهورية والوحدة الا بتقاربهم وتنازلهم ليس لبعضهم البعض ولكن بتنازلهم لمصلحة الأمن والاستقرار وحقوق البشر كما يريد ذلك ملايين المواطنين . وستظل الجمهورية والوحدة قيما يحلم بها الجميع حتى أشد المعارضون لها اليوم لانها قيم مثلى ينشدها الانسان وتظل الحقوق التي يسعى لها المواطن هي وسيلته المثلى ليحلم بالقيم
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر