الخميس 02 مايو 2024 آخر تحديث: الأحد 11 فبراير 2024
أروى عبده عثمان
اليمن ليست حماة الثورة ولا المسيرة القرآنية وثورتهم
الساعة 04:16
أروى عبده عثمان

واليمن ليست حماة الثورة ، ولا المسيرة القرآنية وثورتهم .. اليمن وجه بسام وأم بسام .. وحلم بسام .. يمن بسام :

                                                          **
لكي يكتمل كرنفال الدم والموت والحرب لأنصار الله وعفاش "الحوث -فاشي" بإعلانهم "المجلس الرئاسي" .. أذكرهم بخانات جد مهمة للمسرة الرئاسية 2015.. كما ذكرتها من قبل لحماة الثورة 2011 وهم أيضاً يخبزون في موقد الثورة " المجلس الرئاسي " .. كما بتنسوهم في حمى التقاسم على كرسي الملك والغنيمة .. والله يذكرك بالخير واحميد وازنداني ، وعلي محسن وأنتم تطبخونها في 2011 ، واليوم جماعة من عينتكم يطبخونها بقيادة زعيم ريمة حميد ، وسيد "جرف سلمان " ، واليكم الألقاب التالية : 

- رئيس الثورة ومقوتها الأول : زربة وعلاقي 
- الخليفة السادس للثورة 
- حامي حمى الثورة ، وزاردها ببلعة واحدة 
- الملاكد الثورية ، شاقي شقاة الثورة مُليّس ، موقص ، مبلط ، مرنج ، مزجج ، مسمكر ، مرمم
- مسهل الثورة ، وميبسها 
- مقرطس الثورة ومكرتنها 
-حنش الثورة - أسد الثورة ، وحنش الثورة 
- المُحزكم الثوري " علي قارشة " 
- مقرطط الثورة الأول ونائبة ، وقاحطها ، ومقحصها اللحم مع العظم والأمغال والأكباد ..
- مقرمم الثورة 
- نبي الثورة وسفيرها من فرزة ثورة الحصبة إلى فرزة كهف مران والعودة 
- المُكعدل الأول للثورة مطلع ومنزل وعلى جنب 
- مضارب الثورة ، والمفارع ركن أول ثورة 
- طاهش وناهش الثورة 
- مشقدف الثورة ببيسة 
- هتيف الثورة .. وثورتنا مستمرة 
- زابط الثورة وناطحها ، ورادعها ، وداحرها 
- مُبلس الثورة ، حلاق الثورة 
- معسكر الثورة ومبندقها ، ومقنبلها ، وملغمها ومفتتها الأول الذي لا يقهر ..
- جاحف الثورة ، ومبردقها الأول .. 
- خاط ي وجازع بجنب أبواب الثورة .. وماسكها ، ومسبطها ، ومثبتها من الكعدلة الثورية المضادة .. 
- عاكم الثورة ، وداعسها وفالخها وموجشها الأول من الذحل وغبار الأعداء 
- مُبسبس الثورة " فح الثورة " 

وووو .. تعبت .. غلقوا الباقي .. فجميعكم تعرفونهم .. 
أخيراً : تحية لبسام الأكحلي ولكل الشهداء والجرحى والرفاق الذين صدقوا بحلم الدولة المدنية ، والمواطنة المتساوية والدستور ووو ، وناضلوا ، واستشهدوا وجرحوا بصمت ..
وتحية ثانية ، وثالثة وعاشرة : للمنظمة الإنسانية الألمانية التي أغاثت بسام وجلبت له الحياة مرة ثانية ، وأنقذته من الموت المتواصل في اليمن .. قبلاتنا لك سيد بسام وقبلة كبيرة للأم التي أنجبتكم .. والسلام عليك وعلى كل الرفاق ..

صورة ‏‎Arwa Abdo Othman‎‏.
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص
صحافة 24